“انتظرت حتى آخر أسير نزل من الحافلة، لكنني لم أرَه”: فرحة ناقصة في الضفة الغربية

Loading

المشهد كان متناقضاً. عناق بين المفرج عنهم وعائلاتهم بعد عودتهم إلى الضفة الغربية، ودموع ذرفتها عائلات أخرى، بعد أن علمت أن أبناءها أُبعدوا إلى قطاع غزة ومصر.