
في اليوم العالمي لكبار السن، تُثبت زينب شفيق أن الشغف لا يعرف عمرًا.
فبعد مسيرة امتدت خمسين عامًا بين التدريس والسياحة وإدارة الأزياء، عادت في الثمانين إلى حلمها الأول: الكتابة.
ولم تكتفِ بذلك، بل وجدت في الغناء مع الكورال مساحة أخرى للبهجة والطاقة.
قصة تلهمنا جميعًا أن الوقت دائمًا مناسب للبدايات الجديدة.
فبعد مسيرة امتدت خمسين عامًا بين التدريس والسياحة وإدارة الأزياء، عادت في الثمانين إلى حلمها الأول: الكتابة.
ولم تكتفِ بذلك، بل وجدت في الغناء مع الكورال مساحة أخرى للبهجة والطاقة.
قصة تلهمنا جميعًا أن الوقت دائمًا مناسب للبدايات الجديدة.