وزير التعليم والتربية الوطنية يدعو إلى تكثيف الجهود لتنفيذ مشاريع الوزارة وتحقيق التطوير لما تبقى من العام 2025
الخرطوم 28-9-2025 (سونا)- تفقّد وزير التعليم والتربية الوطنية، د. التهامي الزين حجر، إدارات الوزارة بمقرها المؤقت بأم درمان. وشدد الوزير على أهمية تكثيف الجهود لتنفيذ مشاريع الوزارة وتحقيق التطوير لما تبقى من العام 2025 بكفاءة وفاعلية عالية، مؤكدًا على ضرورة التخطيط الجيد لمشاريع العام 2026.
وأكد د. التهامي خلال تفقّده الإدارات المختلفة على أهمية رفع كافة المشاكل والتحديات التي تعيق سير العمل إلى السيد الوكيل، مشيراً إلى استعداده التام لحل جميع العقبات التي تواجه الوحدات والإدارات، سعياً لتحقيق الرضا الوظيفي وبيئة عمل مريحة ومثمرة.
وشدد الوزير على ضرورة التزام جميع الموظفين والموظفات بالدوام اليومي، مؤكداً على أهمية الانضباط في العمل.
وأعلن عن قرب انتقال الوزارة إلى مقرها الدائم بالخرطوم، مؤكداً أن هذا الانتقال يأتي في إطار جهود تطوير وتفعيل العمل بالوزارة، سعياً لتحقيق أهدافها الاستراتيجية وتعزيز كفاءة الخدمات التعليمية المقدمة.
ويأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على تعزيز روح العمل الجماعي، وتأكيداً على دورها الريادي في تطوير العملية التعليمية بالبلاد.
#سونا #السودان
الخرطوم 28-9-2025 (سونا)- تفقّد وزير التعليم والتربية الوطنية، د. التهامي الزين حجر، إدارات الوزارة بمقرها المؤقت بأم درمان. وشدد الوزير على أهمية تكثيف الجهود لتنفيذ مشاريع الوزارة وتحقيق التطوير لما تبقى من العام 2025 بكفاءة وفاعلية عالية، مؤكدًا على ضرورة التخطيط الجيد لمشاريع العام 2026.
وأكد د. التهامي خلال تفقّده الإدارات المختلفة على أهمية رفع كافة المشاكل والتحديات التي تعيق سير العمل إلى السيد الوكيل، مشيراً إلى استعداده التام لحل جميع العقبات التي تواجه الوحدات والإدارات، سعياً لتحقيق الرضا الوظيفي وبيئة عمل مريحة ومثمرة.
وشدد الوزير على ضرورة التزام جميع الموظفين والموظفات بالدوام اليومي، مؤكداً على أهمية الانضباط في العمل.
وأعلن عن قرب انتقال الوزارة إلى مقرها الدائم بالخرطوم، مؤكداً أن هذا الانتقال يأتي في إطار جهود تطوير وتفعيل العمل بالوزارة، سعياً لتحقيق أهدافها الاستراتيجية وتعزيز كفاءة الخدمات التعليمية المقدمة.
ويأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على تعزيز روح العمل الجماعي، وتأكيداً على دورها الريادي في تطوير العملية التعليمية بالبلاد.
#سونا #السودان