صعّدت الجماعة الحوثية من ضغوطها على الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، واضعة شروطاً جديدة لاستئناف أنشطتها في مناطق سيطرتها، في خطوة تُوصف بأنها «ابتزاز ممنهج»
وسّعت الجماعة الحوثية حملاتها لمصادرة الأراضي وتجريف ما تبقى من ممتلكات السكان في محافظة عمران شمال صنعاء، ضمن عمليات استيلاء ونهب منظم تنفذها الجماعة.
وسط مخاوف من موجة اعتقالات جديدة وإعدامات جائرة، وضع زعيم الجماعة الحوثية العاملين في الوكالات الأممية على رأس قائمة «أعداء الجماعة»، متهماً إياهم بالتجسس.